الأمور التي تُعين المسلم على تحقيق الخشوع في الصلاة كثيرة، ومنها ما يأتي:
ثانيا: أثناء الصلاة:
- قم بالوقوف مستقيما بقلب خاشع لله سبحانه وتعالى وعينيك مفتوحة وأنت تنظر إلى موضع السجود
- لا تصلي باستعجال يجب أن تعطي كل جزء من صلاتك حقه كاملا وأنت هادئا وفي حالة تركيز، فكما ورد في الحديث الشريف عن رسول الله صلِّ الله عليه وسلم أنه قال “العجلة من الشيطان” فتأنى في صلاتك.
Contents
كيفية الخشوع في الصلاة؟
كيفية الخشوع في الصلاة الأمور التي تُعين المسلم على تحقيق الخشوع في الصلاة كثيرة، ومنها ما يأتي: يبتعد عن حديث النفس، والتفكير في أمور الدنيا، ويركّز تفكيره في صلاته.
كيف تكون الصَّلاة؟
إنَّ الصَّلاة وإن كانت تبدو أنَّها أعمالُ جوارحٍ يقوم البدن بأعمالها، إلَّا أنَّها يجب أن تكون ابتداءً نابعةً من القلب، وأن يقف العبد بين يدي ربِّه بجسده وبقلبه، وأن يكون قلبه حاضراً لكلِّ قولٍ أو فعلٍ، ومدركاً لكلِّ آيةٍ يقرؤها في الصَّلاة، وفاهماً لكلِّ حركةٍ وسكنةٍ فيها.
كيف تنظم وقتك في الصلاة؟
3- يجب أن تنظم وقتك تبعا لأوقات الصلاة وليس العكس فلا تؤجل الصلاة حتى تفرغ من عملك وإنما نظم عملك بحيث تكون مستعدا للصلاة في وقتها. 4- حاول أن تذهب إلى النوم مبكرا حت تكون قادرا على إقامة صلاة الفجر وباقي الصلاوات في موعدها ولا تنسى قول الخالق عز وجل “إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا”.
كيف تكون صلاة المصلِّي خاشعة؟
إذا أراد المصلِّي أن تكون صلاته خاشعةً وجب عليه أن تسكن جوارحه، وأن يُقلِّل من الحركات التي ليست من أصل الصَّلاة ، كقضم الأظافر وحكِّ الرأس وما شابه؛ لأنَّ السكون الجسديَّ مدعاةٌ للخشوع، كما أنَّ كثرة الحركة في الصَّلاة قد تبطلها؛ لأنَّ المصلِّي ابتعد عن مقصد الصَّلاة الأساسيِّ وهو التَّذلُّل بين يدي الخالق.
كيفية الخشوع في الصلاة؟
كيفية الخشوع في الصلاة الأمور التي تُعين المسلم على تحقيق الخشوع في الصلاة كثيرة، ومنها ما يأتي: يبتعد عن حديث النفس، والتفكير في أمور الدنيا، ويركّز تفكيره في صلاته.
كيف تكون الصَّلاة؟
إنَّ الصَّلاة وإن كانت تبدو أنَّها أعمالُ جوارحٍ يقوم البدن بأعمالها، إلَّا أنَّها يجب أن تكون ابتداءً نابعةً من القلب، وأن يقف العبد بين يدي ربِّه بجسده وبقلبه، وأن يكون قلبه حاضراً لكلِّ قولٍ أو فعلٍ، ومدركاً لكلِّ آيةٍ يقرؤها في الصَّلاة، وفاهماً لكلِّ حركةٍ وسكنةٍ فيها.
كيف تكون صلاة المصلِّي خاشعة؟
إذا أراد المصلِّي أن تكون صلاته خاشعةً وجب عليه أن تسكن جوارحه، وأن يُقلِّل من الحركات التي ليست من أصل الصَّلاة ، كقضم الأظافر وحكِّ الرأس وما شابه؛ لأنَّ السكون الجسديَّ مدعاةٌ للخشوع، كما أنَّ كثرة الحركة في الصَّلاة قد تبطلها؛ لأنَّ المصلِّي ابتعد عن مقصد الصَّلاة الأساسيِّ وهو التَّذلُّل بين يدي الخالق.